بسبب ضيق المساحات بين المقاعد بين راكبتين على متن رحلة لشركة طيران " دلتا ايرلاينز " على قيامها بهبوط مفاجئ .
وكانت الرحلة القادمة من مطار لاجارديا بمدينة نيويورك والمتجهة إلى مطار بالم بيتش في ولاية فلوريدا الأميركية قد تم قطعها بعد أن أمالت راكبة مسند مقعدها الي الخلف مما أثار غضب راكبة آخرى، كانت تحاول النوم على طاولة مقعدها الملتصقة بالجزء الخلفي لمسند مقعد الراكبة الاولى التي أمامها .
واحتدم الجدال بين الراكبتين مما أجبر الطائرة على الهبوط في مطار جاكسونفيل، وهو مطار آخر في ولاية فلوريدا.
وكانت شركات الطيران في مسعاها للمنافسة في سوق الطيران المزدهر ولزيادة أرباحها، قد أضافت المزيد من صفوف المقاعد خلال السنوات الماضية، مما جعل المساحات بين المقاعد التي هي غير مريحة بالفعل أكثر ضيقا.
وكانت الرحلة القادمة من مطار لاجارديا بمدينة نيويورك والمتجهة إلى مطار بالم بيتش في ولاية فلوريدا الأميركية قد تم قطعها بعد أن أمالت راكبة مسند مقعدها الي الخلف مما أثار غضب راكبة آخرى، كانت تحاول النوم على طاولة مقعدها الملتصقة بالجزء الخلفي لمسند مقعد الراكبة الاولى التي أمامها .
واحتدم الجدال بين الراكبتين مما أجبر الطائرة على الهبوط في مطار جاكسونفيل، وهو مطار آخر في ولاية فلوريدا.
وكانت شركات الطيران في مسعاها للمنافسة في سوق الطيران المزدهر ولزيادة أرباحها، قد أضافت المزيد من صفوف المقاعد خلال السنوات الماضية، مما جعل المساحات بين المقاعد التي هي غير مريحة بالفعل أكثر ضيقا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق